أثار المستوى الرائع الذي ظهر به المنتخب الهولندي في نهائيات كأس الأمم الاوروبية 2008 وفوزه على منافسين قويين هما ايطاليا وفرنسا دهشة الكثيرين ومنهم المهاجم الهولندي المتألق رود فان نيستلروي.
وقال فان نيستلروي في مؤتمر صحفي اليوم الاثنين ردا على سؤال إن كان الفريق تألق أخيرا بعد الانتقادات التي وجهت إليه قبل البطولة "قدمنا أداء جيدا في مباريات الاعداد قبل البطولة لكننا لم نتوقع هذا."
واضاف المهاجم الهولندي "أدهشنا أنفسنا (بالمستوى الذي نقدمه). تسود الفريق حالة من الارتياح فنحن نعمل معا بشكل جيد ونتدرب معا بشكل جيد. نحن مجموعة جيدة جدا."
وكان هدف فان نيستلروي في مرمى ايطاليا بطلة العالم في مباراتهما بالمجموعة الثالثة في بيرن يوم الاثنين الماضي فاتحة الأهداف السبعة للهولنديين في البطولة حتى الآن رغم مواجهتهم مجموعة من أفضل المدافعين في العالم.
وأتبعت هولندا انتصارها المقنع بثلاثية نظيفة على ايطاليا بفوز آخر بنتيجة 4-1 على فرنسا بعد أربعة أيام لتضمن صدارة المجموعة والتأهل لدور الثمانية حيث ستلتقي مع روسيا أو السويد في بال يوم السبت المقبل.
وعلى مدار السنوات الأربعين الماضية اعتبرت هولندا بين أفضل القوى العالمية لكنها رغم ذلك لم تحصل سوى على لقب وحيد كبير في كأس الأمم الاوروبية 1988.
وقال فان نيستلروي "أعيش حاليا أفضل لحظات مع الفريق منذ انضممت إليه أول مرة في 1998. في 1998 (حين احتلت هولندا المركز الرابع في كأس العالم) كانت مجموعة جيدة أيضا. لكن هذه المجموعة من اللاعبين مختلفة. عاصرت لاعبين رائعين في الفريق لكني الآن استمتع بالطريقة التي نلعب بها."
وأضاف "نريد مواصلة اللعب كما فعلنا في أول مباراتين.. لا نريد خسارة هذا الزخم."
وقال المدرب ماركو فان باستن عندما سئل عن سر البداية الرائعة لهولندا في كأس الأمم الاوروبية 2008 إن فريقه لم يحصل على حقه من الإشادة على الطريقة التي لعب بها في المباريات الودية التي سبقت النهائيات.
وقان فان باستن "لعبنا كرة قدم جيدة وقدمنا أداء جيدا في العديد من المباريات. لم نحرز الكثير من الأهداف مقارنة بالفرص العديدة التي صنعناها."
وأضاف "الفرق الأكبر في مباراتي ايطاليا وفرنسا (في كأس الأمم الاوروبية 2008) هو أننا أحرزنا أهدافا. الحالة المعنوية في المنتخب جيدة جدا وإيجابية للغاية."
وأجاد الفريق الهولندي بصورة مميزة تنفيذ الهجمات المضادة كما ان التعاون بين لاعبي خط الوسط مثالي إضافة للقوة التي ظهر بها الدفاع والحارس ادوين فان دير سار الذي منح الفريق ثقة كبيرة.
وقال فان باستن إن المشجعين الهولنديين الذين تدفقوا بالآلاف وصنعوا جيشا برتقاليا بلون قميص المنتخب الهولندي أضافوا أيضا لقوة الفريق الداخلية.
وأضاف المدرب الهولندي "لكن لا يزال هناك الكثير مما ينبغي علينا تحسينه."
وتواجه هولندا رومانيا في ختام منافسات المجموعة الثالثة في بيرن غدا الثلاثاء.
وقال فان نيستلروي في مؤتمر صحفي اليوم الاثنين ردا على سؤال إن كان الفريق تألق أخيرا بعد الانتقادات التي وجهت إليه قبل البطولة "قدمنا أداء جيدا في مباريات الاعداد قبل البطولة لكننا لم نتوقع هذا."
واضاف المهاجم الهولندي "أدهشنا أنفسنا (بالمستوى الذي نقدمه). تسود الفريق حالة من الارتياح فنحن نعمل معا بشكل جيد ونتدرب معا بشكل جيد. نحن مجموعة جيدة جدا."
وكان هدف فان نيستلروي في مرمى ايطاليا بطلة العالم في مباراتهما بالمجموعة الثالثة في بيرن يوم الاثنين الماضي فاتحة الأهداف السبعة للهولنديين في البطولة حتى الآن رغم مواجهتهم مجموعة من أفضل المدافعين في العالم.
وأتبعت هولندا انتصارها المقنع بثلاثية نظيفة على ايطاليا بفوز آخر بنتيجة 4-1 على فرنسا بعد أربعة أيام لتضمن صدارة المجموعة والتأهل لدور الثمانية حيث ستلتقي مع روسيا أو السويد في بال يوم السبت المقبل.
وعلى مدار السنوات الأربعين الماضية اعتبرت هولندا بين أفضل القوى العالمية لكنها رغم ذلك لم تحصل سوى على لقب وحيد كبير في كأس الأمم الاوروبية 1988.
وقال فان نيستلروي "أعيش حاليا أفضل لحظات مع الفريق منذ انضممت إليه أول مرة في 1998. في 1998 (حين احتلت هولندا المركز الرابع في كأس العالم) كانت مجموعة جيدة أيضا. لكن هذه المجموعة من اللاعبين مختلفة. عاصرت لاعبين رائعين في الفريق لكني الآن استمتع بالطريقة التي نلعب بها."
وأضاف "نريد مواصلة اللعب كما فعلنا في أول مباراتين.. لا نريد خسارة هذا الزخم."
وقال المدرب ماركو فان باستن عندما سئل عن سر البداية الرائعة لهولندا في كأس الأمم الاوروبية 2008 إن فريقه لم يحصل على حقه من الإشادة على الطريقة التي لعب بها في المباريات الودية التي سبقت النهائيات.
وقان فان باستن "لعبنا كرة قدم جيدة وقدمنا أداء جيدا في العديد من المباريات. لم نحرز الكثير من الأهداف مقارنة بالفرص العديدة التي صنعناها."
وأضاف "الفرق الأكبر في مباراتي ايطاليا وفرنسا (في كأس الأمم الاوروبية 2008) هو أننا أحرزنا أهدافا. الحالة المعنوية في المنتخب جيدة جدا وإيجابية للغاية."
وأجاد الفريق الهولندي بصورة مميزة تنفيذ الهجمات المضادة كما ان التعاون بين لاعبي خط الوسط مثالي إضافة للقوة التي ظهر بها الدفاع والحارس ادوين فان دير سار الذي منح الفريق ثقة كبيرة.
وقال فان باستن إن المشجعين الهولنديين الذين تدفقوا بالآلاف وصنعوا جيشا برتقاليا بلون قميص المنتخب الهولندي أضافوا أيضا لقوة الفريق الداخلية.
وأضاف المدرب الهولندي "لكن لا يزال هناك الكثير مما ينبغي علينا تحسينه."
وتواجه هولندا رومانيا في ختام منافسات المجموعة الثالثة في بيرن غدا الثلاثاء.